يقول الأطباء إنه من المحبط أنهم لا يستطيعون فعل أي شيء للمساعدة عندما يكون الحمل غير مرغوب به، أو حتى عندما يشكل الحمل خطراً على حياة الأم.
تعمل فرقنا في ظلّ أزمات إنسانية متنوعة حول العالم. اقرأوا حول استجاباتنا لأبرز الأزمات والتحديات التي تواجه مرضانا في الحصول على الرعاية.
[٦] التخلّص من الأجنة المتوفاة في الرحم: يستخدم ميزوبريستول في الحالات التي لا يحدث فيها إجهاضٌ تلقائي، إلا أنه يلزم مزيدٌ من الدراسات والأبحاث للتحقق من مأمونية استخدام ميزوبريستول في هذه الحالة.[٧]
الاستعمال: الوقاية من نزيف ما بعد الولادة في الأماكن التي لا يتوفر فيها الأوكسيتوسين
ينصح بالابتعاد عن الجماع لفترة أقلها أسبوع بعد عملية الإجهاض؛ لأن هناك احتمالًا كبيرًا لحصول حمل بعد الإجهاض مباشرة.
كما يمكنكم زيارة مدونة "كيفية استخدام حبوب الإجهاض" التي تحتوي على سلسلة فيديوهات تتوجه إلى الراغبين بالاطلاع على معلومات تتعلق بالإجهاض بالأقراص الدوائية الممكن حتى الأسبوع الثالث عشر من الحمل.
أما العنصر الثاني المرتبط بجودة الأدوية، فيصعب ضمان توفره لأسباب متعلقة بالأعراف الاجتماعية والسياسة أكثر منه بسلامة المريض أو صحته. ورغم أن أدوية الإجهاض click here مدرجة ضمن لائحة الأدوية الضرورية التي وضعتها منظمة الصحة العالمية، إلا أنّ جودتها وتكلفتها وتوافرها يختلف بشكل ملحوظ من مكان إلى آخر.
الاستخدام: تقليل خطر الإصابة بقرحة المعدة التي تسببها مضادات الالتهاب غير الستيروئيدية عند المرضى المعرضين لخطر كبير من حدوث مضاعفات من قرحة المعدة (على سبيل المثال ، المرضى كبار السن ، الذين يعانون من مرض موهن مصاحب) أو المعرضين لخطر كبير للإصابة بقرحة المعدة (على سبيل المثال ، تاريخ قرحة المعدة)
وحدت التقييم وحدة تقييم المشاريع والتدخلات الانسانيّة
مواجهة أعراض الحساسية الدوائية، نتيجة التحسس من مكوّنات دواء ميزوبريستول، لذلك لا ينبغي استخدام هذا الدواء من قِبَل النساء اللواتي لديهن تاريخٌ من مرض الربو، أو يعانين من اضطرابٍ في التمثيل الغذائي.
يجب أن يبدأ العلاج بهذا الدواء في اليوم الثاني أو الثالث من الدورة الشهرية.
كيف تُدار منظمتنا؟ تعرف على كيفيّة إدارة منظمتنا وعلى مكاتبنا حول العالم
يتوقع حدوث عدد من الآثار الجانبية المُصاحبة لتناول دواء ميزوبريستول، والتي يمكن بيانها على النحو التالي:[١٤][١١]
تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]